يعد إلياس المالكي من أبرز الفعاليات المؤثرة بالفضاء الأزرق، في مجال الترفيه الرقمي والمساهمة الفعالة في المجتمع من خلال مبادراته الإنسانية والرياضية ، ذات محتوى هادف و بتأثير إيجابي في أوسات فئات مجتمعية، الأمر الذي جعله يحظى بتقدير واسع و باعجاب لافت لمتتبعيه ومعجبيه ، خاصة بعد نجاحه المتميز في دمج تأثيره على منصات التواصل الاجتماعي مع حالات اجتماعية في بعدها الانساني وجوانب اهتمت بقضايا رياضية ، مكنت إلياس المالكي من كسب قلوب الكثير من المغاربة ليصبح نموذجا يحتذى به في مجالات لامست قضايا اجتماعية ، أظهر خلالها إلياس المالكي قدرة استثنائية وكبيرة على التأثير الإيجابي في المجتمع بتقديمه لمحتوى ترفيهي هادف ومنتج .

فعلى مستوى التأثير الإنساني، تتبع العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، كيف أطلق إلياس المالكي حملة تبرعات لدعم حالات اجتماعية ، لفئات في وضعية اجتماعية هشة ، بمشاركة لاعبين في صفوف المنتخب المغربي ، بالإضافة إلى تخصيصه جزء كبير من جائزة مالية حصل عليها فريقه في دوري الملوك لدعم مشاريع إنسانية في بناء المدارس وحفر الآبار، حضي خلالها بتعيين فخري كرئيس للمنتخب المغربي الذي برز بصورة رياضية نالت إعجاب رياضيين عالميين ، بصموا على مشوار كروي متميز كالنجم الاسباني بيكيه جيرارد الذي حاز إستقبال كبير بمدينة الجديدة من إلياس المالكي الذي اختار المناسبة كمحطة مهمة ، لمناقشة تنظيم بطولة دوري الملوك بالمغرب ، مما يعكس التزامه بتطوير الرياضة في المملكة المغربية .
ليظل بذلك إلياس المالكي نموذجا مثاليا للمؤثرين الفاعلين في المجتمع، لمحتواه الهادف الذي استطاع من خلاله ، الدمج بين الترفيه الرقمي والمساهمة الفعالة في المجتمع من خلال مبادرات في شقها الإجتماعي الانساني والرياضي الهادف .